Facts About العناية ببشرة الطفل Revealed
Facts About العناية ببشرة الطفل Revealed
Blog Article
فنحن نطور وننتج ونوزع ونبيع منتجات متطورة ومبتكرة لمواكبة لآخر صيحات الموضة لعشاق الجمال في جميع أنحاء العالم.
فرك جسم الرضيع بلطف: يمكن أن يساعد فرك جسم الطفل بكيس حمام ناعم في إزالة طبقات الجلد الميتة التي تعطي لون غامق للبشرة وتقلل من نضارتها، لكن يجب عدم فرك الجسم بقسوة حيث يكفي تمرير الكيس بلطف لسحب هذه البقايا دون تخريش البشرة وتحسسها.
يناير بشرة الأطفال تتميز بحساسيتها ورقتها، مما يجعل العناية بها تتطلب اهتمامًا خاصًا واستخدام منتجات مخصصة للأطفال.
هناك طُرُق يجب تطبيقها للمُحافظة على بشرة الطفل ناعمة، ومُتوهِّجة، وهي:[٢]
• اعتن بالبشرة: سيساعد الترطيب المنتظم بالمنتجات التي تم فحصها و اثبات ملاءمتها للبشرة الحساسة على إبقاء البشرة الفتية مرطبة و صحية.
كيفية العناية ببشرة الطفل الرضيع مسألة قد تبدو معقدة ومربكة مع وجود مجموعة واسعة من المنتجات المتاحة والآراء المتنوعة لمختلف الناس.
ضعي في اعتبارك أيضًا أنه يجب غسل ملابس الطفل بشكل منفصل عن غسيل الأسرة المعتاد.
تدليك جلد الرضيع للتقشير: يمكن تقشير بشرة الرضيع بلطف بعد الحمام لعناية إضافية مرة اسبوعياً للحفاظ على نضارتها، إما عن طريق استخدام مقشرات طبيعية كصنع أقنعة للجسم من مكونات طبيعية أو طرق ميكانيكية كالتدليك، ورغم أنها طريقة جيدة للبشرة الداكنة والبقع والخشونة إلا أنها قد لا تناسب البشرة الحساسة.
التعبئة والتغليف والاستدامة لدى يوسرين الحد من بصمة ثاني أكسيد الكربون
اخصائية التغذية العلاجية والحميات تالا مصري التخصص: التغذية الطبيعية احجز موعد الدكتورة غادة الجيوسي التخصص: الأمراض الجلدية والتجميل احجز موعد شارك العناية ببشرة الطفل في اخر الاختبارات
أفضل وقت لترطيب بشرة الطفل هو بعد الاستحمام مباشرةً، حيث تكون البشرة أكثر قدرة على امتصاص الكريمات.
تعتبر بشرة الأطفال حساسة ورقيقة، مما يجعلها أكثر عرضة للتأثر بالعوامل البيئية والمنتجات الكيميائية. الحفاظ على صحة بشرة الطفل ليس فقط ضرورياً لتجنب المشاكل الجلدية، ولكن أيضاً لتوفير الراحة والحماية لبشرتهم. فيما يلي بعض النصائح الفعالة لضمان صحة بشرة طفلك.
• الغدد الدهنية و العرقية لا تزال أقل نشاطاً و لذلك فإن طبقة الهادروليبيد و الغلاف الحمضي الواقي لا يزالان ضعيفان نسبياً.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من نور أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]