A Simple Key For التربية الإيجابية للاطفال Unveiled
A Simple Key For التربية الإيجابية للاطفال Unveiled
Blog Article
الوالدان المنفصلان: اجعلا الأطفال بعيدًا عن النزاع والخلاف القائم بينكما، ولا تتحدثا بشكل سلبي عن الطرف الآخر أمامهم.
القيم الأخلاقية والسلوك الإيجابي هما من الأسس الهامة لتكوين شخصية الطفل. في كتاب “التربية الإيجابية: دليل أساسي”، تشدد الكاتبة ريبيكا إينس على أهمية تعليم الأطفال هذه القيم والسلوكيات من خلال النموذج الأدواري والتوجيه.
كما قلنا بالفعل لا توجد طريقة ثابتة لتربية الطفل وتنشئته. كل ما يمكنك فعله هو تجربة طرق مختلفة لمعرفة ما يناسب احتياجات طفلك.
في النهاية، التربية الإيجابية ليست مجرد مجموعة من الاستراتيجيات أو الأساليب، بل هي طريقة لرؤية الأطفال والعلاقة بين الوالدين والأطفال.
الشرق الأوسط العالم الرأي الاقتصاد ثقافة وفنون صحة وعلوم تكنولوجيا يوميات الشرق الرياضة في العمق فيديو بودكاست ألعاب المزيد
وفعَّل صندوق النمر العربي ورشة عمل لتثقيف وإلهام الأطفال والشباب حول دور النمر العربي في النظام البيئي، وارتباطه بالتراث الثقافي والطبيعي الغني في المنطقة، وذلك عبر أنشطة تفاعلية تشمل رواية قصص لتعريفهم بموطنه وتحدياته، وكيفية الحفاظ عليه.
اختلاف وجهات النظر بين الوالدين: يسبب تشوشاً لدى الطفل في تمييز الصواب من الخطأ.
يجب أن تكون متسقًا. حدد الأشياء غير القابلة للتفاوض وفقًا للقواعد التي وضعتها لطفلك.
بعد استعراض قواعد تساعدك على تربية طفلك بإيجابية، عليكِ مراعاة بعض النصائح والمحاذير أثناء تربية طفلك تربية إيجابية تجنبيها ومنها:
ترك المجال والمساحة الشخصية الكافية للمراهق للحصول على استقلاليته الشخصية ضمن الحدود الآمنة.
الأمهات: كوني نموذجًا يُحتذى به لبناتك في كيف ينبغي أن تكون المرأة مستقلة وأن تكون جزءًا أساسيًا لا غنى عنه في الأسرة والمجتمع.
الوصول إلى أساس السلوك، لأن هنالك دائما حافزا أساسيا يدفع الطفل إلى السلوك التخريبي أو الخاطئ، لذلك على الأهل معرفة السبب الرئيسي وراء هذا السلوك العدواني.
إذا كنت تريد أن يتصرف ابنك بطريقة معينة ، فأنت بحاجة أولاً إلى إجراء تغييرات في نفسك. من الأفضل دائمًا أن تسأل نفسك: "ما هو التربية الإيجابية للاطفال تأثير قراري على طفلي؟"
قد يكون من الصعب تحويل الأمور إلى الإيجابية عندما يتعلق الأمر بالأطفال، وخاصةً العنيدين منهم والذين يحبون التواصل والتعبير عن ذاتهم بالصراخ، ولكن على الأهل أن يعرفوا أنّ التصرف السلبي الذي يقوم به الطفل ناتجٌ عن حاجة عاطفية، أو فكرية، أو جسدية، أو روحانية، وأنه يلتجئ إلى أهله حتى يحصل عليها، وعليهم في هذه الإمارات الحالة محاولة فهم حاجات الطفل، ومحاولة تعليمه على طرق تنفيس غضبٍ إيجابية أخرى.[٣]